الوديعة Offre
2019-08-29 - kotobdz - كل أنواع الكتب - Bouzareah - 1177 vuesالوديعة
900دج
الليالي البيضاء
900دج
لص آمين
900دج
3 روايات رائعة للكاتب الروسي Ùيودور Ø¯ÙˆØ³ØªÙˆÙŠÙØ³ÙƒÙŠ
الوديعة 🌹
Ùˆ"الوديعة" نموذج ÙØ° ÙÙŠ الØÙˆØ§Ø± الداخلي والتØÙ„يل Ø§Ù„Ù†ÙØ³ÙŠØŒ يقول Ø¯Ø³ØªÙˆÙŠÙØ³ÙƒÙŠ Ø¹Ù†Ù‡Ø§ أنها تجري على الأسلوب Ø§Ù„ÙØ±ÙŠØ¯ الذي لم يسبقه إليه سوى Ùيكتور هوجو ÙÙŠ عمله العظيم "خواطر Ù…ØÙƒÙˆÙ… عليه بالاعدام" . ÙØ§Ù„بطل ÙÙŠ قمة المأساة يسترجع مراØÙ„ علاقته بعروسه التي Ø§Ù†ØªØØ±Øª ولم يزل جثمانها مسجي أمامه، ويØÙ„Ù„ هذه العلاقة المØÙ…ومة التي يتجاذبها قطبان هما العشق العني٠والرغبة ÙÙŠ السيطرة وكي٠صارت هذه العلاقة عذابا وجØÙŠÙ…ا من التناقض انتهى Ø¨Ø§Ù†ØªØØ§Ø± Ø§Ù„ÙØªØ§Ø© الوديعة المتكبرة.
الليالي البيضاء ðŸ˜
"الليالي البيضاء" رواية عاطÙية تØÙƒÙŠ Ø¹Ù† أربع ليال٠ÙÙŠ مدينة بطرسبورغ، بلياليها القصيرة التي ترمز إلى قصة Ø§Ù„ØØ¨ العابرة التي يرويها لنا Ø¯ÙˆØ³ØªÙˆÙŠÙØ³ÙƒÙŠ.... r> شاب ÙˆØÙŠØ¯ ورومانسي يلتقي ذات ليلة ÙÙŠ Ø£ØØ¯ شوارع بطرسبورغ المعتمة Ø¨ÙØªØ§Ø© باكية تأمل قدوم ØØ¨ÙŠØ¨Ù‡Ø§. تتماهى ناستينكا مع خيال الشاب الذي وقع ÙÙŠ ØØ¨Ù‡Ø§ منذ Ø§Ù„Ù„ØØ¸Ø© الأولى، وتواسيه بسراب ØØ¨ وليد.
تتناول هذه الرواية Ø¨ØµÙØØ§Øª قليلة أشياء كثيرة: هذيان شاب ØØ§Ù„Ù…ØŒ آمال ÙØªØ§Ø© مغرمة، قصة لقاء Ù†Ø§Ø¬Ø ÙˆØØ¨ ÙØ§Ø´Ù„ØŒ مبررات وأعذار العاشق ÙÙŠ Ù„ØØ¸Ø© الانتظار الغرامي... وذلك بأسلوب ÙØ° وجميل تميّز به Ø¯ÙˆØ³ØªÙˆÙŠÙØ³ÙƒÙŠØŒ هذا الروائي العظيم الذي لم يكÙÙ‘ طوال ØÙŠØ§ØªÙ‡ عن الغوص ÙÙŠ Ø§Ù„Ù†ÙØ³ البشرية، والكش٠عن أعماقها ومكنوناتها
لص امين ðŸŽ
تبدأ القصة بالراوي ينهي المعاملات مع Ø£ØØ¯ المستأجرين الجدد لشقة له، وهو جندي قديم اسمه "أستاÙÙŠ Ø¥ÙŠÙØ§Ù†ÙˆÙيتش"ØŒ ÙˆÙÙŠ يوم٠ما يسرق لص معط٠الراوي، ÙÙŠØØ§ÙˆÙ„ أستاÙÙŠ Ø§Ù„Ù„ØØ§Ù‚ به، ولكنَّ Ù…ØØ§ÙˆÙ„ته ÙÙŠ القبض على اللص باءت Ø¨Ø§Ù„ÙØ´Ù„ØŒ يستاء أستاÙÙŠ من هذه Ø§Ù„ØØ§Ø¯Ø«Ø©ØŒ ويظلÙÙ‘ ÙŠØªØØ¯ÙŽÙ‘Ø« عنها مراراً وتكراراً، ÙˆÙŠØµØ¨Ø Ù…Ù† Ø§Ù„ÙˆØ§Ø¶Ø Ø£Ù†ÙŽÙ‘ الراوي والجندي القديم يشتركان ÙÙŠ Ø§ØØªÙ‚ارهما الشديد للصوصية. ÙˆÙÙŠ Ø¥ØØ¯Ù‰ الليالي ÙŠÙØ®Ø¨Ùر أستاÙÙŠ الراوي عن لص٠شري٠صادÙÙ‡ مرةً، ومن ثمَّ تنتقل القصة إلى ذكريات أستاÙÙŠ مع اللص. يتذكَّر أستاÙÙŠ لقائه بإيميليان إيليتش ÙÙŠ ØØ§Ù†Ø©Ù ما، كان الاثنان ÙŠØ¹Ø±ÙØ§Ù† بعضهما، وبدا على إيميليان أنَّه يعيش ÙÙŠ ضنك٠شديد٠بالنظر إلى تمزÙّق معطÙÙ‡ وبلائه. كان إيميليان Ù…ÙØªØ¹Ø·Ùّش من أجل كأس خمرة، ولكنَّه لم يملك النقود الكاÙية. رؤية إيميليان ÙÙŠ هذه Ø§Ù„ØØ§Ù„Ø© Ø¯ÙØ¹ بأستاÙÙŠ إلى شراء الكØÙˆÙ„ له، ومنذ هذه Ø§Ù„ØØ§Ø¯Ø«Ø© ظلَّ إيميليان يتبع أستاÙÙŠ أينما ذهب، ÙˆÙÙŠ نهاية المطا٠استقرَّ ÙÙŠ شقته، لم يمانع أستاÙÙŠ من بقاء إيميليان لأنَّه كان قلقاً عليه من إدمانه على الكØÙˆÙ„. لم يتوق٠إيميليان عن شرب الخمور، ورغم أنَّ السكر لا يعبث بعقله ويظلÙÙ‘ هادئاً وقتها، إلا أنَّ إدمانه على الكØÙˆÙ„ يمنعه من إعالة Ù†ÙØ³Ù‡. ÙŠØØ§ÙˆÙ„ أستاÙÙŠ إقناعه بتخÙي٠الشرب ولكن دون جدوى، ÙÙŠ النهاية ييأس أستاÙÙŠ منه، ويتابع ØÙŠØ§ØªÙ‡ØŒ وينتقل إلى بلدة أخرى، متوقعاً أنَّه لن يرى إيميليان مرةً أخرى.